اولاـ انا "منال" ابنة الواحد وثلاثين ربيعاً, المرأة البيضاء الطويلة, ذات الطيز الرجراجة بحجمها الاكبر من المتوسط قليلا, والمستديرة الفلقتين, وذات النهدين النافرين الطريين الناعمين كاوراق الريحان, خريجة فلسفة, ارملة منذ سنتين, واعيش في بيت بابا وماما.
ثانياـ هذه القصة مختلفة جداً, فالاجزاء الاولى منها لا تعج بالمشاهد الجنسية بالشكل التقليدي, ولكن في هذه الاجزاء اعتمدت الاثارة خارج العملية الجنسية, فهناك اشكال اخرى للجنس, سنتعرف عليها في بدايات القصة غير الممارسة العملية, كممارسة الجنس "بالكلام", "فالحديث" في سياق القصة ربما يكون نوعا من الجنس الممتع لقاريء قادر على فهم الاحاسيس الداخلية التي تختفي خلف الحديث بتفاصيلها المجنونة, "وطريقة التفكير" نوع من الجنس, "والجنس بالسلوك والتصرفات" "والجنس بالحركات" وغير ذلك, يعني باختصار في الحلقات الاولى يكون الجنس "بالكلمات, بالافكار, بالنظرات والتحرشات", واما في وسط القصة ونهاياتها فهناك عواصف من الجنس الراقي والممارسات الجنسية الصاخبة بمفهوم جديد, اعددته بعد سهر طويل لاشباع نفسي كامرأة ارملة افتقدت المضاجعة واللمسة وحتى القبلة, واشباع وامتاع القاريء بتفاصيلي الداخلية وطرقي المختلفة والغريبة في ممارسة الجنس بكل انواعه حتى الشفوية, وانا ايضا "منال" التي للجنس في روحها قدسية عظيمة تمارس طقوسها في معبد الاحاسيس الشبقة دائماً.
بعد التسليم على بابا وماما, وبعد العناق والقبلات الاخوية, وبعد ان اخذ "شاور" , جلس رامي يرتدي شورت جينز قصير لمنتصف الفخذ فقط, بينما نصف جسده العلوي عاري, ودار حديث بين رامي وماما وبابا حول الاحوال والاخبار والصحة والعمل وما الى ذلك من امور الحياة العادية, ثم سالته انا:
ـ خبرني عن استراليا رامي.
ـ اوه شو بدي خبرك لخبرك منال؟
ـ كلشي, انا بسمع انها بلد كتير متقدم وخاصة بحقوق الانسان والحريات, وانا بعشق الحرية بالتصرف واللبس وكلشي.
ـ طبعا اكيد, فيها كلشي مباح طالما الواحد ما بيؤذي غيره وما بيعتدي ع حدا.
ـ يا سلام ما اروع حياتهم, يعني الواحد حر بحالو شو ما لبس, شو ما عمل ووين ما راح واجا.
ـ بالزبط منال, وبلاد حلوة كتير بتجنن شفتيها بالصور والفيديوهات اللي كنت ابعتلك ياها.
ـ اي كتير كتير بتجنننن, قطعة من الجنة عالارض رامي فعلا.
ـ اي بس الشي الوحيد اللي مو حلو فيها صعوبة انو الواحد يحصل عالجنسية, حتى بالزواج من مجنسة.
سكس بزاز كبيرة - سكس صوفيا ديي - زب اسود كبير -سكس فموي - سكس بنات اجنبي - نيك مصري- سكس سما المصري - سكس مني فاروق وشيماء الحا
بعد غياب 7 سنوات, عاد اخي رامي ذو الـ 34 عاما, والذي يكبرني ب 3 سنوات, قادما من بلاد الحرية والجمال "استراليا" يحمل حقائبه الملأى بالملابس والشوق للوطن والحنين للاهل وبعض الهدايا, وهوية وجواز سفر استراليين, اذن فقد اصبح مواطنا استراليا, حصل على الجنسية بعد طول انتظار وتعب وبعد ان تزوج امراة استرالية الجنسية من اصل عربي, ساهمت بحصوله على المواطنة الاسترالية الكاملة بعد هذه السنين الطويلة, فالحصول على الجنسية الاسترالية صعب للغاية كما اخبرنا هو, وصل البيت حوالي الساعة العاشرة والنصف ليلا, وكان الجو حارا, فشهر تموز على الابواب, , وكنت البس فيزون رمادي بدون كيلوت كعادتي, وبلوزة بحمالات قصيرة عن البطن قليلا بدون ستيانة أيضاً.
No comments:
Post a Comment