Tuesday, November 19, 2019

فاطمة والرجال


الجزء الأول

هبداء قصتي انا فاطمه عندي ٣٥ سنه ربة منزل محجبه جسمي عباره عن كل حاجه كبيره تتخيلها بزازي مرفوعين دايما شبه المدافع وطيزي كبيره اوي يمكن من اقعدة البيت زي كده ممكن تقول بزازي زي الشماميه وطيزي زي الجيلي زي ما حسين جوزي دايما بيقولي متجوزه من ٨ سنين جوزي حسين محترم اوي شغل محاسب في شركه في دمنهور عندي محمود ابني صغير بدأت قصتي من سنه لما ابو حسين مات وورث منه ورحنا اشترينا شقه في بيت اربع أدوار كونت ساكنه في الدور التاني
الدور الأول عم محروس صاحب محل بتاع تصليح الجزم تحت البيت عنده ٥٠ سنه مراته الست سميحه٤٠ سنه محاميه بس كل فين وفين لما تاجي ليها اقضايه الست سميحه دي قصيره جسمها شبه جسم الفنانه دلال عبد العزيز ست جميله اوي بيضه شعرها اصفر مليانه حبه بزازها كبار وطيزها كمان ورجليها ملفوفه ووراكها هايله مليانه وكانت دايما تحب الهزار والضحك وعندها بنتها شيماء مطلقه بسبب انها مش بتتكلم خرسه بشرتها قمحيه بزازها تقريبا اكبر من بزاز امها سنه لكن طيزها بقه حكايه كبيره وطريه اوي بتتهز وهي ماشيه
الدور التالت بتاع عم جرجس مدرس طلع علي المعاش ومراته اماني ٤٥سنه صاحبة كوافير جانب البيت بتلبس دايما بلوزات و بنطلونات جينز شيك جدا و معتقدش ان اى حد يعرفها و ميعرفش سنها ممكن يديها تلاتين سنة متوسطة الطول لبسها الضيقه دايما يرسم جسها بزازها كبيرة الحجم ومشدودة اوى وبيتهزو زى الجيلى ورجليها مع كل حركة وهى ماشية تهيج اي حد برسمتها مليانة من عند فخادها ورجليها من تحت نازلة صب

الدور الرابع بتاع دكتوره سناء دكتورة أمراض نساء عندها ٤٠ سنه جسمهامش تخين ومش رفيع ولكن عندها بزاز كبيره جدا وطياز كبيره وكانت قمحويه وكانت عندهم ولد عمره 10 سنين جوزها ايمن راجل اعمال
بدأت قصتي من وانا عندي ١٨ سنه كان في شخص متقدم ليا بس امي مكنتش موفقه عليه والشخص ده كان معروف عنه ان هو بتاع مشاكل ولما امي رفضته كان ده مصدر غضب كبير ليه وستنا في يوم كانت أمي بعتني ل خالتي ام سميره ادي ليها الجمعيه وحصل معايا اللي كان سبب في تغير حياتي في اليوم ده ركبت أتوبيس عشان اروح لخالتي ومكنش فيه مكان أعقد فيه كان الأتوبيس زحمه اوي فضلت واقفه وتحرك الأتوبيس ويدوب خرج من القريه وكان من الزحمه مفيش منفذ تتحرك يمين ولا شمال وبعد شويه وانا واقفه فى الزحام حست بحاجه بتدخل في فلق طيزؤ من ورا ألتفتت لقيت الشاب اللي امي رفضته ورايا وبيتحرش بيا حاولت أفلت من قدامه لكنها مكنش مديني فرصه
فضل يتحرش بيا وانا خايفه ومش عارفه اتكلم فضل يضغط با بزوبره من ورا وانا طيزي كانت ساعتهامدوره وكبيره عشان كده قدر يتملك منها من فلق طيزي وقدر يحط زبره فى نص طيزي وخصوصا أن جلييه الفلاحي بتاعتي كانت من النوع الناعمه واللي تجعل طيزي حلوه فيها حست بأنه بيحسس علي جسمي حاولت اتحرك من أقدمه لكن هو مسكني من وسطي وقرب أكتر من فلق طيزي وبقي زبره فيها ولما حس ان هزعق راح بص ليا بعين كلها شر وراح مطلع مطواه من جانبه وبقي يهمس ليه فى ودني ويقولي أيه مش عجبك زبرى فى طيازك ولا أيه سكت من كتر الخوف وسيبته يحسس علي طيزي وجسمي بدون أى أعتراض مني اولما وصل الأتوبيس فى منطقه ارضي زراعيه وفي كام بيت راح قالي في ودني يلا انزل بدل ما تموتي ومن غير اي كلمه ولا اعتراض نزلت معاها وبعد ما الأتوبيس ماشه راح وخدني لحد بيت ومكنش في اي حد يساعدني فتح قفل الباب واقالي ادخلي وانا عماله اعيط وخايفه علي الاخر دخلت بس من الباب لفانى ناحيته وفضل حاضنى اوى وزنقنى وباسني من شفايفى ورقبتى وفضل يبوس وهو ضاممني جامد وانا مش قادره ابعدو
مع انه ارفع منى بس ناشف اوى عليا
فضلت احاول لحد ما عرفت ابعد وشه عن وشى وقلتلها : ونبي سيبني اروح ومش هقول لحد
اتنرفز جامد وراح ضربني بالقلم دوخني ولولي دراعى ورا ضهرى
قالي : انا مش قادر امسك نفسى عنك سامحينى بجد مش قادر
وراح شالني زى ما العريس بيشيل عروسته ليلة دخلتها
وقالي : انتى النهارده عروستى ودخلتى عليكى وهتبقى مراتى يا بطه
انا فضلت احاول افلفص منه وهو شايلانى طبعا معرفتش دخل بيا اوضه وقفل الباب برجله ورمني عالسرير قمت بسرعه وجريت ناحية الشباك عشان اصوت راح مسكني من شعرى وراح خبطنى جامد اوى فى الحيطه وزقني جامد ورفع ايديا الاتنين لفوق ومسكهم بايد وحده وبايده التانيه نزل تحت رفع الجلابيه وفضل يلمس ويحسس علي كسي
وانا موجوعه اوى وبتألم من مسكته لايدى وجعانى ومن زنقتا ليا فى الحيطه جامد وبداء يلعب في كسي
كنت بقول : ااااااااه اااااااااااااه مش قادره اوع سبينى حرام عليك بتعمل فيا ايه اوع حرام عليك ااااااااااااه ااااااااااااى
وهو يقولى : مش هسيبك انتى من النهارده مراتى يا احلى بطه وهنيكك يعنى هنيكك
وانا اقوله : ارجوك سيبني مش قادره هموت فى ايدك انا مش حمل كده ارجوك حرااام
ابتدا يقلعنى هدومى بسرعه جدا زى المجنون وانا بقيت مش قادره اقاومه خالص بقيت عامله زى الفرخه فى ايده بيقلعنى بعنف شديد قلعني فى دقيقتين خالص ماخلش ولا حاجه
وراح سابني فحطيت ايدى على صدرى وكسى غطيتهم
فقالى : تهبلى ده انا هموتك وانا قاعده على لارض بعيط واقوله : حرام عليك ارجوك سيبني سيبني
قالي يلا مش عاوزه اضربك تانى فضلت اعيط راح مسكنى بهدلني اوى وضربني جامد
ضربني قلمين دوخونى وقعت فى الارض قومني من شعرى وانا خلاص هموت فى اديه مفيش اى مقاومه مستسلمالها خالص كنت حاسه فعلا انى هموت فى ايديها
راح حضني جامد اوى
وانا بعيط وبقوله : ااااااااااه همووووت مش قادره حرام عليك هموت فى ايدك
يقول : عشان امك تعرف ازاي ترفضني انا انتى مراتى لازم تسيبيلى نفسك بدل ما تتبهدلي ولا اي يا مكنه
بعدها راح نزل بيا عالسرير رمني وراح طلع زوبره وانا مرميه عالسرير مش قادره اتحرك وحاسه بضعف شديد من كتر الى عمله فيا
بعيط بس وبقوله : لأ ارجوك انا كده هموت مش هستحمل انا ده حرام عليك هموت فى ايدك وماضيعش مستقبلى
راح ضربني بالقلم وقالي اخرسى
وفتح راجلي ونزل يلحس في كسي وفضل يلحس ويبوس فيه جامد ويقولى : وراكك عسل أبت وناعم وطري اوى اوى انا مشفتش كده ابدا
وراح فاشخاهم اوى ونام عليا ودخل زوبره فى كسى جامد اوى
انا صرخت اوى وحسيت الدنيا بتلف بيا والدم ابتدى ينزل فتحني معندهاش رحمه فضل فوقيا راكبني بتنيك فيا وتتحرك فوقيا فعصني خالص وبهدلني تحته
وهو بتتحرك فوقيا وانا خلصانه تحتها مش قادره اتكلم اصلا كل الى بيطلع منى اهات من شدة الالم من الى عمله فيا وهو مستمتع اوى ومسك بزازى وهو بينيك فيا وفضل يمص ويرضع ويفعص فيهم وشغال ينيك مش ساكت
انا الدنيا بجد لفت اوى بيا وما استحملتش واغمى عليا وهو مستمره بينيك فيا
فقت لقيت نفسى حاسه بحرقان جامد فى كسى واثار الدم على الملايه الى مغطيانى بيها
ملقتش غير هدومي لبسته وكنت بتحرك بصعوبه مش قادره وحاسه بالم شديد اوى فتحت باب الاوضه وطلعت من الاوضه ملقتش حد اخدت بعضي وطلعت جاري من البيت ووقفت عربيه وكمان اخد فلوس الجمعيه وانا اتاريت اعمل حكايه ل امي عشان اكيد ام سميره هتقول ل امي اني مروحتش


الجزء الثاني
بعد ما اغتصبني الشخص اللي كان متقدم ليا وامي رفضتو روحت علي البيت وقولت ل امي ان طلع عليا اتنين ضربني واخده مني الفلوس وامي اهدتني وروحنا علي النقطه عملنا محضر بعد فتره وانا مكنتش بخرج ولا بتكلم مع حد لاقيت اني بفكر في الانتحار بس امي لحقتني ودتني المستشفي وفضلت يومين وكان في المستشفي ممرض ساكن عندنا بس مكنتش اعرفو وكان مهتم بيا اوي وانا في المستشفي لحد ما طلعت والدكتور كتب ليا علي فيتامينات اخدها عشان متعبش وتقربنا كان قصدو حاجه من الفيتامينات بس عباس الممرض مرضش يقول اقدم امي ورجعت مع امي البيت وكان لازم اخد ابره كل يومين وكان أقرب صيدليه لينا في القريه اللي جانبنا فا يوم لاقينا عباس جاي بيخبط علي الباب وبيسال علينا انا وامي وعلي صحيتي وامي دخلته واعقد مع امي يتكلم وقالت ليه عليه علي مشكلة الابره وان هي بتتعب اوي واحنا رايحين الصيدليه راح عباس عرض علي امي خدمته ان هو ممكن يديني الابره امي فرحت من جواها بس اعقدة تشكر فيه وكلام من ده بس هو صمم علي ان مفيش تعب ولا حاجه وفعلا اليوم ده عباس ادني الابره بس وشه كان جايب عرق وكنت حاسه ان هو هينط عليا ويغتصبني عشان كمان الجلابيه كانت مش وسعه اوي والكلوت البلدي اللي كنت لبسه كان فيه قطع صغير متخيط اخدت الابره وامي سكرته اوي وقالها انا ساكن جانبكم اهو وعرف امي البيت عده فتره علي كده كل ما ياجي يديني الابره بداء يحسس علي طيزي من وراء من غير ما امي تاخد بالها ويقرصني فيها براحه لحد ما في يوم امي تعبت وجالها دور سخونيه معرفتش اعمل اي غير اني لازم اروح ليه البيت وفعلا روحت ليه طلعت من البيت جاري اناكنت مرعبه علي امي و حسيت الدنيا بتروح بتلف بيا انا كنت خايفه اوي عليها علشان السخونيه كانت جامده رحت علي بيته وانا رجلي بتخبط في بعض من الخوف كان الوقت ساعتها بعد المغرب يعني قليل لو كان في حد ماشي في الشارع روحت علي البيت بتاعو كانت لابسة جلبية بيتي خفيفة جدا فخادي وكلوتي بين من الجلابيه خبط علي الباب فتح عباس
انا"مساء الخير ياعباس عباس" مساء النور اتفضلي
انا" اسفه لو كنت جيت في وقت متأخر بس انا جيت علشان امي تعبانه اوي وعندها سخونيه
عباس" ثواني اجيب جهاز قياس الحراره معايا

دخل جاب شنطه وطلع روحنا لحد البيت فاتحت الباب وكنت مخضوضه اوي علي امي بس هو أعقد يطمني ودخلت انا وهو الاوضه بتاعت النوم كانت أمي نايمه باجلابيه ومتغطيه طلع جهاز الحراره وقاس الحراره وقالي متخافيش انا عرفت امك عندها اي هاتي مياه واديها الحباية دي و شوية هتبقا كويسه ودي حباية كمان عشان لو فضل عندها شويه سخونيه وسبتو مع امي ورحت المطبخ اعمل عصير بعد مطمني عليها لاقيتها داخل ورايا المطبخ وببص لقيت اللي واقف ورايا وحاضني من ورا التفت علشان ابعدو عني لكنة كان كلبش فيا
وفضل حاضني من ورا وزبة واقف وبقي بين فلقة طيزي
فضلت اقولة اطلع بره يا حيوان فضل مكلبش فيا عباس "علشان خاطري يا فاطمه انا بحبك
انا" سيبني طيب مش هينفع يا عباس لا ياعباس لا
وهو رافض يسبني
عباس " انا بحبك وبموت فيكي وهموت وابقي في حضنك
انا" ابوس ايدك يا عباس بلاش هتضيع مستقبلي كده
راح شدني لحد ما طلعنا من المطبخ وراح نيمني علي الكنبة وطلع فوق مني وكتف ايدي بأيدو ونزل علي شفايفي
يمص ويبوس فيا وانا تحت منة بتحرك شمال ويمين وبرجلي بحاول اذوقة لكن قوتة كانت اكبر من مقاومتي ليه
وحسيت ان جسمي كلة اتحدى زي اول مره
قعد فوق مني وبدء في فك زراير القميص بتاعه وانا بقيت عمالة اضرب فيه بأيدي لكني مفيش اي فايدة
ونجح في فك زراير القميص وبعدين طلع بزازي برا السنتيان وهجم عليهم بشفايفة وبقي بيرضع ويفعص في بزازي وانا تحت منة دموعي ورجائي انة يسبني لكنة كان وحش ومصدق انة استولي علي فريسة
فضل يرضع في بزازي ويعضعض في حلمة بزي وكانت قوتي خلاص انهارت ومفيش اي جهد للمقاومة خلاص
لف جسمة وهو لسة فوق مني وبقي ضهرة ناحية وشي وهو قاعد علي بطني وبقي بيقطع باقي الجلابيه رجعت تاني اللمقاومه بس مكنتش قدره بعد ما نجح في انة يقطع الجلابيه و فضلت بالكلوت نزل براسة وفضل يشم في كسي وفي كلوتي وبقي بأيدو عمال يدعك في كسي وانا عمالة اتحرك بوسطي شمال ويمين لكن هيعمل ايه ضعفي قصاد قوتة ورغبتة اللي اصبحت متوحشة..
قطعلي الكلوت وبقة كسي قدام عيونة
اصبح عامل زي الطور الهايج اول ما شاف كسي قدام عنية
نزل علي كسي بشفايفة وفضل يبوس في كسي وبلسانة يلحس حوليه
وفتح شفرات كسي بصوابعة ودخل لسانة بين الشفرات
انا حاطة ايدي علي وشي ودموعي غرقة المرتبة تحت راسي
قام من فوقي وفك سوستة بنطلونة وطلع زبة .. كنت انا قومت وجريت ناحية باب الأوضة جري وراية ومسكني من شعري وشدني ورماني علي الكنبة ونام فوق مني وبأيد وقالي بصي انا عارف كل حاجه الدكتور في المستشفي كان مديلك فيتامينات عشان التعب اللي حصل ليكي في كسك من تحت لما كشف عليكي ويلا افتحي رجليكي وانا كنت مصومه من اللي سمعتو وكان لازم اسكت عشان متفضحش وفعلا فتحت رجليا وبداء يلعبلي في كسي
قعدت علي الكنبه وفتحت رجليا وانا ساندة ضهري علي حيطه وهو بطرف صباعه بيلعب في زنبوري
شوية وبدأت احس بالاثارة رغم خوفي من امي والفضيحه حسيت نفسي هتخنق. وراحي بتروح مني وهو مدخل صباعين ايده جوا كسي وانا مكنتش اقدره اتكلم ولا افتح بوقي ولقيتة راح ماسكني من شعري وشدني وقالي قومي
يالبوة تعالي علشان تمص زبي
انا"اي اي شعري شعري
عباس" قعد علي الكنبه وهو شددني من شعري وخلاني نزلت علي زبه اللي كان باين اوي انة ضخم وتخين جدا
مصي يا شرموطة وعاملة فيها شريفة انا :: انا امص ايه" انت اتجننت امص زبك ازاي مش فاهمة
عباس" عادي انتي بس غمضي عيونك. وحاولي تستمتعي وانتي بتمصي زبي يا متناكه اي غريب عليكي ولا اول مره
انا "ايو اول مره وانا مش هعمل القرف ده يلا اعمل اللي انتا عايزه واخلص راح شدني من شعري وقالي اسمعي الكلام يا لبوه يابنت المتناكه وراح ضربني علي وشي بقلم روحت قولتل وانا بعيط لا انا مش همص انا البتاع ده
قالي تعالي يا متناكه وراح شدني من ءراسي ونزل رجلة علي الأرض وهو قاعد علي الكنبه ودخلني بين وراكة
بصيت علي زبة لقيتة كبيررر اوي وتخين اوي واستحالة يدخل في بوقي
انا" واقفة متسمرة مكانة راح شدني له ومسكني من راسي وقالي مصي يا شرموطه
قربت وانا بصراحة قرفانة.
عباس" يلا يا شرموطه هتبوصي كتير بقي عايزك تمصي زبي براحة وبحنية
قربت علي زبة وفتحت بوقي وابتديت امص زبة ودي كانت اول مرة في حياتي امص
عباس " براحة وانتي بتمصي زبي سنانك هتورني يا بت المتناكه
مكنتش خبرة في المص ولا كنت اعرف من اصلة ان الرجالة بتحب القرف ده
طبعآ كان المص ساعتها بس بالنسبة ليا قرف
بقيت بمص زب عباس وانا بعيط عايزة ارجع من القرف اللي بعملة
لكن الاحساس ده بدء يتلشي من احساسي بأنتصاب زب عباس جوا بوقي وجه بدالة احساس غريب اول مرة احسة
وانا بمص راس زب عباس بدأت اشعر بالمتعة وبدأت ارضع اكتر في راس زبة
عباس "ايوة كدة يا بنت العرص مصي زبي زي الشراميط
انزلي بقي علي بيضاني يا شرموطة
نزلت بلساني وبقيت عمالة الحس في بيضانة واطلع لزبه بلسانة وامص راس زبه
عباس" انتي شاطره اهو يا متناكه امال عامله شريفه ليه انزلي يلا كمان علي بضاني بلسانك
نزلت علي بيضانةبطرف لساني بيقت بلحسهم وبعدين بقيت بشفطهم جوا بوقي وهو يقولي برررراحة يا متناكه
بعد ما مصيت زبة ولحست بيضانة المدلدلة
فتحت بوقي ودموعي نازل سيل علي خدي عشان كنت عارفه ان عباس ممكن يفضحني لو معملتش اللي يطلبة مني بعد كدة
وبقيت بمص وبرضع في زبه وهو ماسكني من شعري وعمال يشتم ويهين فيا
وبعد ما خلاني امص زبه اكتر من خمس دقايق
قومني قالي تعالي يا لبوة اقعدي علي زبي بكسك المتناك ده
قومت وطلعت برجليا وعديتها بين رجليه وروحت قاعدة علي زب عباس اللي كان ماسكه بأيده وبعد ما زبه دخل في كسي راح ماسكك بزازي وبقي عمال يفعص فيهم ويرضعهم وانا طالعة نازلة علي زبه اللي كان عامل زي الوتد في كسي
كنت حاسة ان زبه واصل لزوري من كتر ما كان كبير وتخين وانا يتناك من ومش واخدة بالي الباب أوضة امي مفتوح
بقت خايفه اوي بقت ادخل زبه واخرجه بسرعة عشان اخلص من غير ما امي تاخد بالها وتشافني وانا بتناك من عباس
عباس قومني من علي زبه
دخل بيا علي الاوضه وقرر انه هينيكني لحد ما يفشخني و هيفرتك جسمي
مشيت أقدامه لحد الاوضه لاقيته بيقولي اخربيت لحمك ألفلاحى بيطلع صهد يا بت لحم فلاحى بتلو طرى عباس كان عامل زى العجل اللى بيعشر الجاموسة بينكني بطريقة هيجتني اوى رمني علي السرير راح فتح كسي بأيده ودخل بلسانة بعد مافتح كسي بأيده وبقي عمال يلحس زنبوري وانا هيجت وبقيت وبتتشرمط اوي
صوابع ايده نزلت علي خرم طيزي وبقي بيحرك صوابعة برررراحة ولسانة داخل في كسي
اوووووووووف اااااااااااوفاحححححححح
ااحححححححححح جميل اوووووي دخل لسانك . اوووووووف ايوووه كدة
ااااااايييييي ايييييب ايوووه كدة ياقلبي ااااااااااخخخخخخ قام من علي كسي راحت نازلة علي ركبي أكني متعوده ورحت مسكت زب عباس بأيديا وبقت عمالة ادعك فيه بأيدية وبقيت هايجه عليه اوي مش عارفه عامل فيا اي عنيا بتاكل زبه اكل
قربت منه وبشفايفي بقت ببوس فيه المره دي كنت ومستمتعه اوي بزبه زي اي شرموطه وهي بتبوس زب عشقها
نزلت بلساني الحس في بيضانة واطلع تاني علي زبه بلساني لغايه الراس وبعدها اخدت زبه بين شفايفي وبقت بمصه واسحبه بوقي براحة وارجع ادخله تاني في بوقي وامص وارضع فيه
لحد ما راح مقومني بأيده واخدني علي السرير وحضني من ورا ونزل فتح رجليا وحط زبه علي فتحت كسي وبدأ يدخل زبه براحة
اااااااااييييييب ايييييييي اووووووووو بررراحة يا برااااحة اووووووي
زب عباس بقي كله في كسي وبقي عمال يدخل زبه في كسي ويسحبة براحة وانا مش قدره تحت منة من المتعة الرهيبة اللي حاسة بيها ل اول مره
رفع رجليا علي كتفه واتملك فيها وبقي بينكني اسرع لحمي في لحمه طيزها وبيضانة المدلدلة رايحة جاية تخبط فيها
ااااااوف اوووووووف .. حلووو حلوووو كمااااان كمان ياقلبي
عباس "عجبك يا لبوه انا" اااااه كمان نكني اووووي خالي زبك يوصل لزوري اوووووووف اووووووووف ااااااااااااه ااااااااااه
شوية شوية وانا اهاتي عاليا وتذيد و كان عامل زي المجنون وانا بقيت مولعة تحت عباس ومش عايزاه يشيل زبه من كسي راح لفني وونيمني علي بطني سندة با ايديا علي السرير راح ندخل زبه في كسي من وراء وراح مسكني من شعري شدني كان باين عليه اوي ان هو هايج وهو بينكني وبقي بيرزع زبه بكل قوتة في كسي وشعري كان خلاص هيطلع فيه ايده
انا "برررااحة. بررراحة هتموتني ااااي ااااااي . همووووت يا عباس هموت مش كدة اااااااه ااااااه يا كسي ياكسي .. براحة علشان خاطري راح مدخل زبه خامد
انا" اووووووه كده ياعباس نكني برااااحة اووووووووف اووووووف
ومسكني من طيزي بأيدها وبقا عمال يشدني عليها
ولما حس انة خلاص هيجبهم طلع زبه بره ونطرهم علي طيزي وراح قالي يا بنت المره اللبوة انتي جامده اوي
انا" طيب خلاص بقا كده يلا امشي
عباس "لا يا متناكه انتي متناكتي ولبوتي انتي اي رواح ضربني باقلم
انا " اااه انا متناكتك ولبوتك بس فرتكنى
عباس" دا انا هفرتك كسمك وكسم شرفك يا مومس يا بنت الزوانى
اااااه اااااه
انتى لبوتي من انهارده يا بت المتناكه يا شرموطة الحتة يامفضوحه وبعد كده هدقر كسمك انتي و امك
بعد ما فشخك هبقا انيك امك بعد كدة يا كسمك تيجي عند البيت ومتعمليش فيها الست الشريفة وراح لبس هدومة وراح ماشي وانا قومت وانا حاسة نفسي فعلا اتفشخت ولبست هدومي وقعدت علي جنب مش قادرة اعمل اي حاجه

No comments:

Post a Comment